الأحد، 11 نوفمبر 2012






أَنا مِثلُ الحياةِ لا أَستطيع السَفر ،
أَكتفي بِمراقبةِ العابرين على محطاتِ الانتظار بِضَجر !



أُرتب قائِمة أَحلامي وتفاصيل أَيامي ،


وملامحي المُتعبةِ حد البُكاء 

 

وأَنتقيها بِحذر ،

أَنظرُ خَلفي لتاريخٍ من الذِكريات ،
كَمن يراقِبُ مَوجةً هارِبةً من صَخب البَحر !

كَمن يُراقِبُ حُلماً حزيناً هارباً ،


كفراشةٍ فَقدت في زَحام الحياة أَلوانها نَقوشاً على يَد القَدر !





 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الارشيف

اخبار الانترنت

مقالات

مواضيع الاسبوع

الموضة

مترجم الموقع

البرمجة

مواضيع الشهر

Find Us On Facebook

اخر المعلقين

أوقات العمل

المشاركات الشائعة